الرئيسية
تحققت المخاوف! * تحققت مخاوف محبي المريخ وفشل فريقهم في تجاوز محطة الجيش النيجري وخرج بتعادلٍ بطعم الخسارة أمام خصم متواضع، وبات أقرب لمغادرة البطولة ما لم تحدث معجزة في لقاء الإياب.
* وكما أوردنا أمس فإن العديد من محبي المريخ كانوا يشككون في قدرة فريقهم على تحقيق الفوز قياساً بمستوى الإعداد المتدني الذي سبق المباراة، علاوةً على تسيب أعضاء الجهاز الفني والأجانب في الانضمام للمعسكر وضعف الفرق التي واجهها الفريق في فترة التحضير القصيرة التي سبقت لقاء الأمس.
* وبالفعل دفع الفريق ثمن ضعف تحضيراته وسوء إعداده النفسي والبدني أمام خصمٍ يعتبر الأضعف من بين الأندية التي واجهت الفرق السودانية في بطولات الكاف خلال السنوات العشر الأخيرة.
* وعلى الرغم من اهتزاز الأداء وغياب الثقة وتفشي الشفقة كان بمقدور المريخ الفوز على خصمه بنتيجة تاريخية، بدليل أنه أهدر كماً مهولاً من الفرص السهلة على مدار الشوطين.
* ولا أدل على ذلك من توالي الركلات الركنية التي فاق عددها العشرين، بخلاف المخالفات المحتسبة على حدود المنطقة المحرمة، وركلة الجزاء التي أهدرها النفطي، والكرات السهلة التي حامت حول الشباك النيجرية دون أن تجد من يحولها إلى أهداف.
* واجه المريخ خصماً متواضعاً، وحصل على التعادل بنيرانٍ صديقة في آخر دقيقة.
* دخل لاعبو المريخ الملعب مهزوزين نفسياً، وغير جاهزين بدنياً.
* وأشرف عليهم مدرب فاقد للاتجاه، ضعيف الشخصية والقدرات!
* وعلى الرغم من أن المستضيف حرك النتيجة قبل اكتمال الدقيقة الأولى إلا أن الهدف الجميل والمبكر الذي سجله راجي لم يكن كافياً لبث الثقة في نفوس لاعبيه وتثبيت أقدامهم، فلعبوا بلا تركيز، وتوالت أخطاء التمرير، وتزامنت مع رعونة التسديد فكانت المحصلة مخيبة للآمال.
* وكالعادة قصم دفاع المريخ وحراسته ظهر الفريق عندما أهدى غاسيروكا ومحمد كمال هدفين للخصم أتيا مغلفين بورق السولفان!
* ولا جديد في ذلك، فقد ظل يتكرر في كل المباريات المهمة.
* فشل الرواندي في تمرير كرة سهلة ولعبها في جسم المهاجم بكل استهتار فارتدت لمهاجم غير مراقب ولم يجد أدنى صعوبة في ترجمتها إلى هدف موجع، فاقم اهتزاز لاعبي المريخ نفسياً!
* وتكفلت شفقة محمد كمال في تسهيل مهمة الضيوف عندما أخطأ في الخروج من مرماه لمواجهة مهاجم يضايقه مدافع ولا يمتلك أي فرصة لتسديد كرة مؤثرة باتجاه المرمى!
* ورغم ذلك سيطر المريخ على الملعب نسبياً بسبب ضعف مستوى الخصم، ونجح في صناعة العديد من الفرص السهلة، إلا أن النجاعة الهجومية غابت تماماً لضعف التركيز وسوء أداء وارغو وميدو!
* واكتملت الناقصة باقتران ضعف الأداء بسوء الطالع الذي وقف في وجه كراتٍ عديدة كانت قريبة من مس شباك الضيوف.
* تطايرت الفرص أمام مرمى الجيش بسبب ضعف التركيز وانعدام التوازن النفسي الناجم عن ضعف إعداد فريقٍ بدأ إعداده بغياب جهازه الفني وكل الأجانب.
* وامتدت حالة الاهتزاز لتشمل المدرب الذي لحس كل حديثه السابق عن خوض اللقاء بطريقة 2:5:3 وعاد فجأة لطريقة 2:4:4 وأشرك لاعبين لم يعدهم في المباريات الودية التي سبقت لقاء الأمس!
* أدى البرازيلي مبارياته الإعدادية الثلاث (على ضعفها) بطريقة لعب مختلفة عن الطريقة التي اتبعها أمس.
* وأشرك لاعبين لم يعدهم للقاء الجيش بعد أن تسببت مباراة الخرطوم في إحباط الجماهير التي أحجمت عن الحضور كما اعتادت في المباريات الإفريقية، فقل العدد وتراجعت المساندة لأدنى المستويات.
* وضح من لقاء الأمس أن المريخ غير جاهز بدنياً، وأنه يعاني نفسياً على مستوى اللاعبين والجهاز الفني الذي واصل تخبطه وعدل طريقة اللعب والتشكيل بطريقة تدل على تواضع قدراته وغياب الاحترافية عن عمله.
* وأظهر كاربوني جبناً كبيراً في الحديث الذي أدلى به بعد نهاية اللقاء عندما سارع بإلقاء اللوم على عاتق لاعبيه بالكامل، مبرئاً نفسه من أي شبهة تقصير!
* وتلك لعمري كبيرةً في حق أي مدرب.
* ولا ندري كيف يريد المدرب من لاعبيه أن يجتهدوا ويحققوا له الفوز في مقبل المباريات بعد أن تنصل من وزر الإخفاق وأخرج نفسه كالشعرة من عجين الخسارة، خلافاً لما يفعله المدربون الكبار في كل مكان وزمان؟
* المريخ خارج البطولة ما لم تحدث معجزة!
* ومع سوء أداء المدافعين وضعف الحراسة تواصلت علة ضعف ترجمة الفرص السهلة إلى أهداف تأكيداً لصحة حديث المصري محمد الجمال مدرب فريق منتخب الإسماعيلية الذي قال: المريخ يحتاج إلى عشر فرص ليتمكن من تسجيل هدف واحد، وهذا لا يليق بفريق يلعب في بطولة قارية كبيرة.
* والمحصلة تعادل بطعم الخسارة، ولا غرابة!
* المقدمات تبرر النتائج!
آخر الحقائق
* المسألة لا تتعلق بسوء التدريب والأداء فحسب، بل في اهتزاز اللاعبين نفسياً وفقدانهم للثقة في أنفسهم!
* أكثر من عشرين ركلة ركنية نفذت بطريقة واحدة ولم يحقق منها المريخ أي شيء!
* متى يتخلى موسى الزومة وبلة عن إرسال كل الكرات العكسية لحراس المرمى؟
* ولماذا عجز عبد الحميد عن التسجيل؟
* نصحنا المجلس أن يعين كاربوني بمساعد وطني يقيل عثرته، ويخفف غلواء أخطائه فلم يستجب!
* مدرب فاقد للقدرات والشخصية لن يفيد المريخ بشيء!
* لم يترك البرازيلي شخصاً ممن يحيطون به إلا وسأله: كيف ألعب؟ وبأي طريقة أخوض المباراة!
* أراد أن يرضي الجميع فخسر فريقه واحترامه لنفسه.
* الزومة، غاسيروكا، وارغو ولاسانا الأسوأ!
* ولا جديد على أداء محمد كمال وسعيد.
* قدم راجي مباراة جيدة، وسجل هدفاً بديعاً.
* لكن هدفه لم يكن كافياً لتثبيت أقدام محمد كمال ومدافعيه.
* النيجري فريق ضعيف ومحظوظ، والفوز عليه بأرضه ليس صعباً، لكن ذلك لن يتم بواسطة فريق مهزوز نفسياً وضعيف بدنياً.
* دخول الثلاثي الأجنبي على توليفة المريخ في النصف الثاني سيضيف إليه دفعة فنية مقدرة.
* لكن ذلك سيحدث غالباً على المستوى المحلي.
* ضعف الفريق النيجري وضح من خلال انكشاف مرماه أكثر من عشر مرات.
* تبرجت شباكه لرماة المريخ فسددوا في كل مكان، إلا المليان!
* ولولا رعونة المدافع النيجري لما حصل المريخ على التعادل.
* لقاء الأمس شبيه بمباراة المريخ مع زيسكو الزامبي!
* سوء تدريب، تواضع أداء، رعونة في التهديف، واهتزاز نفسي وبدني.
* قنع المريخ بالتعادل، وسننتظر لنرى ماذا سيفعل الهلال أمام كابس الزيمبابوي.
* نهنئ الطريفي وأسامة عطا المنان بكسب الاستئناف.
* القرار سيمكن الثنائي من الترشح لانتخابات الاتحاد العام، وسيقفل الطريق أمام الساعي إلى تدويل القضية.
* قرار التحكيم لبى كل المطالب التي أوردها الفيفا في خطابه، وألقم الدكتاتور حجراً.
* ونتوقع أن تتشكل صورة المعركة الانتخابية بالكامل اليوم.
* خطاب الأمس لن يوقف حركة الترشيح للضباط الأربعة اليوم!
* إلى متى ستكتفي الدولة بالفرجة على من يهدد وطنه بالعقوبات الدولية؟
* المادة 16 الفقرة 3 عمرها سبع سنوات، ولم تسن لإبعاد عنترة كما يأفكون.
* أين كان معارضو القانون طوال هذه الفترة؟
* ولم لم يتحركوا لإبطالها عقب سنها؟
* القانون فوق الجميع، يعلو ولا يعلى عليه.
* أشكر الوزير حاج ماجد سوار على ثقته في شخصي الضعيف، وأتمنى أن أوفق في أداء المهمة.
* التحية لأندية الممتاز واتحادات الأوسط التي أخرجت ألسنتها للمقاطعة المزعومة!
* خبر عاجل: مجدي يطلب الاستثناء من الوزير!
* يبدو أن الحواريين سيضحون بكبشٍ سمين!
* كاربوني: عام كامل من التجارب والتعديل والتبديل والتخريف، والمحصلة صفر كبير.
* آخر خبر: البرازيلي على خطى عنترة!
* وكما أوردنا أمس فإن العديد من محبي المريخ كانوا يشككون في قدرة فريقهم على تحقيق الفوز قياساً بمستوى الإعداد المتدني الذي سبق المباراة، علاوةً على تسيب أعضاء الجهاز الفني والأجانب في الانضمام للمعسكر وضعف الفرق التي واجهها الفريق في فترة التحضير القصيرة التي سبقت لقاء الأمس.
* وبالفعل دفع الفريق ثمن ضعف تحضيراته وسوء إعداده النفسي والبدني أمام خصمٍ يعتبر الأضعف من بين الأندية التي واجهت الفرق السودانية في بطولات الكاف خلال السنوات العشر الأخيرة.
* وعلى الرغم من اهتزاز الأداء وغياب الثقة وتفشي الشفقة كان بمقدور المريخ الفوز على خصمه بنتيجة تاريخية، بدليل أنه أهدر كماً مهولاً من الفرص السهلة على مدار الشوطين.
* ولا أدل على ذلك من توالي الركلات الركنية التي فاق عددها العشرين، بخلاف المخالفات المحتسبة على حدود المنطقة المحرمة، وركلة الجزاء التي أهدرها النفطي، والكرات السهلة التي حامت حول الشباك النيجرية دون أن تجد من يحولها إلى أهداف.
* واجه المريخ خصماً متواضعاً، وحصل على التعادل بنيرانٍ صديقة في آخر دقيقة.
* دخل لاعبو المريخ الملعب مهزوزين نفسياً، وغير جاهزين بدنياً.
* وأشرف عليهم مدرب فاقد للاتجاه، ضعيف الشخصية والقدرات!
* وعلى الرغم من أن المستضيف حرك النتيجة قبل اكتمال الدقيقة الأولى إلا أن الهدف الجميل والمبكر الذي سجله راجي لم يكن كافياً لبث الثقة في نفوس لاعبيه وتثبيت أقدامهم، فلعبوا بلا تركيز، وتوالت أخطاء التمرير، وتزامنت مع رعونة التسديد فكانت المحصلة مخيبة للآمال.
* وكالعادة قصم دفاع المريخ وحراسته ظهر الفريق عندما أهدى غاسيروكا ومحمد كمال هدفين للخصم أتيا مغلفين بورق السولفان!
* ولا جديد في ذلك، فقد ظل يتكرر في كل المباريات المهمة.
* فشل الرواندي في تمرير كرة سهلة ولعبها في جسم المهاجم بكل استهتار فارتدت لمهاجم غير مراقب ولم يجد أدنى صعوبة في ترجمتها إلى هدف موجع، فاقم اهتزاز لاعبي المريخ نفسياً!
* وتكفلت شفقة محمد كمال في تسهيل مهمة الضيوف عندما أخطأ في الخروج من مرماه لمواجهة مهاجم يضايقه مدافع ولا يمتلك أي فرصة لتسديد كرة مؤثرة باتجاه المرمى!
* ورغم ذلك سيطر المريخ على الملعب نسبياً بسبب ضعف مستوى الخصم، ونجح في صناعة العديد من الفرص السهلة، إلا أن النجاعة الهجومية غابت تماماً لضعف التركيز وسوء أداء وارغو وميدو!
* واكتملت الناقصة باقتران ضعف الأداء بسوء الطالع الذي وقف في وجه كراتٍ عديدة كانت قريبة من مس شباك الضيوف.
* تطايرت الفرص أمام مرمى الجيش بسبب ضعف التركيز وانعدام التوازن النفسي الناجم عن ضعف إعداد فريقٍ بدأ إعداده بغياب جهازه الفني وكل الأجانب.
* وامتدت حالة الاهتزاز لتشمل المدرب الذي لحس كل حديثه السابق عن خوض اللقاء بطريقة 2:5:3 وعاد فجأة لطريقة 2:4:4 وأشرك لاعبين لم يعدهم في المباريات الودية التي سبقت لقاء الأمس!
* أدى البرازيلي مبارياته الإعدادية الثلاث (على ضعفها) بطريقة لعب مختلفة عن الطريقة التي اتبعها أمس.
* وأشرك لاعبين لم يعدهم للقاء الجيش بعد أن تسببت مباراة الخرطوم في إحباط الجماهير التي أحجمت عن الحضور كما اعتادت في المباريات الإفريقية، فقل العدد وتراجعت المساندة لأدنى المستويات.
* وضح من لقاء الأمس أن المريخ غير جاهز بدنياً، وأنه يعاني نفسياً على مستوى اللاعبين والجهاز الفني الذي واصل تخبطه وعدل طريقة اللعب والتشكيل بطريقة تدل على تواضع قدراته وغياب الاحترافية عن عمله.
* وأظهر كاربوني جبناً كبيراً في الحديث الذي أدلى به بعد نهاية اللقاء عندما سارع بإلقاء اللوم على عاتق لاعبيه بالكامل، مبرئاً نفسه من أي شبهة تقصير!
* وتلك لعمري كبيرةً في حق أي مدرب.
* ولا ندري كيف يريد المدرب من لاعبيه أن يجتهدوا ويحققوا له الفوز في مقبل المباريات بعد أن تنصل من وزر الإخفاق وأخرج نفسه كالشعرة من عجين الخسارة، خلافاً لما يفعله المدربون الكبار في كل مكان وزمان؟
* المريخ خارج البطولة ما لم تحدث معجزة!
* ومع سوء أداء المدافعين وضعف الحراسة تواصلت علة ضعف ترجمة الفرص السهلة إلى أهداف تأكيداً لصحة حديث المصري محمد الجمال مدرب فريق منتخب الإسماعيلية الذي قال: المريخ يحتاج إلى عشر فرص ليتمكن من تسجيل هدف واحد، وهذا لا يليق بفريق يلعب في بطولة قارية كبيرة.
* والمحصلة تعادل بطعم الخسارة، ولا غرابة!
* المقدمات تبرر النتائج!
آخر الحقائق
* المسألة لا تتعلق بسوء التدريب والأداء فحسب، بل في اهتزاز اللاعبين نفسياً وفقدانهم للثقة في أنفسهم!
* أكثر من عشرين ركلة ركنية نفذت بطريقة واحدة ولم يحقق منها المريخ أي شيء!
* متى يتخلى موسى الزومة وبلة عن إرسال كل الكرات العكسية لحراس المرمى؟
* ولماذا عجز عبد الحميد عن التسجيل؟
* نصحنا المجلس أن يعين كاربوني بمساعد وطني يقيل عثرته، ويخفف غلواء أخطائه فلم يستجب!
* مدرب فاقد للقدرات والشخصية لن يفيد المريخ بشيء!
* لم يترك البرازيلي شخصاً ممن يحيطون به إلا وسأله: كيف ألعب؟ وبأي طريقة أخوض المباراة!
* أراد أن يرضي الجميع فخسر فريقه واحترامه لنفسه.
* الزومة، غاسيروكا، وارغو ولاسانا الأسوأ!
* ولا جديد على أداء محمد كمال وسعيد.
* قدم راجي مباراة جيدة، وسجل هدفاً بديعاً.
* لكن هدفه لم يكن كافياً لتثبيت أقدام محمد كمال ومدافعيه.
* النيجري فريق ضعيف ومحظوظ، والفوز عليه بأرضه ليس صعباً، لكن ذلك لن يتم بواسطة فريق مهزوز نفسياً وضعيف بدنياً.
* دخول الثلاثي الأجنبي على توليفة المريخ في النصف الثاني سيضيف إليه دفعة فنية مقدرة.
* لكن ذلك سيحدث غالباً على المستوى المحلي.
* ضعف الفريق النيجري وضح من خلال انكشاف مرماه أكثر من عشر مرات.
* تبرجت شباكه لرماة المريخ فسددوا في كل مكان، إلا المليان!
* ولولا رعونة المدافع النيجري لما حصل المريخ على التعادل.
* لقاء الأمس شبيه بمباراة المريخ مع زيسكو الزامبي!
* سوء تدريب، تواضع أداء، رعونة في التهديف، واهتزاز نفسي وبدني.
* قنع المريخ بالتعادل، وسننتظر لنرى ماذا سيفعل الهلال أمام كابس الزيمبابوي.
* نهنئ الطريفي وأسامة عطا المنان بكسب الاستئناف.
* القرار سيمكن الثنائي من الترشح لانتخابات الاتحاد العام، وسيقفل الطريق أمام الساعي إلى تدويل القضية.
* قرار التحكيم لبى كل المطالب التي أوردها الفيفا في خطابه، وألقم الدكتاتور حجراً.
* ونتوقع أن تتشكل صورة المعركة الانتخابية بالكامل اليوم.
* خطاب الأمس لن يوقف حركة الترشيح للضباط الأربعة اليوم!
* إلى متى ستكتفي الدولة بالفرجة على من يهدد وطنه بالعقوبات الدولية؟
* المادة 16 الفقرة 3 عمرها سبع سنوات، ولم تسن لإبعاد عنترة كما يأفكون.
* أين كان معارضو القانون طوال هذه الفترة؟
* ولم لم يتحركوا لإبطالها عقب سنها؟
* القانون فوق الجميع، يعلو ولا يعلى عليه.
* أشكر الوزير حاج ماجد سوار على ثقته في شخصي الضعيف، وأتمنى أن أوفق في أداء المهمة.
* التحية لأندية الممتاز واتحادات الأوسط التي أخرجت ألسنتها للمقاطعة المزعومة!
* خبر عاجل: مجدي يطلب الاستثناء من الوزير!
* يبدو أن الحواريين سيضحون بكبشٍ سمين!
* كاربوني: عام كامل من التجارب والتعديل والتبديل والتخريف، والمحصلة صفر كبير.
* آخر خبر: البرازيلي على خطى عنترة!
» اليقين والتوكل علي الله
» شركة تشطيبات فى المهندسين (شركة تراست جروب للتشطيبات )
» شركة تصميم ديكورات (شركة تراست جروب للتشطيبات والديكورات)
» افضل شركة تشطيب (شركة تراست جروب للتشطيبات والديكورات )
» صور ديكورات(شركة تراست جروب للتشطيبات والديكورات 37623103 )
» شركات الديكور فى مصر(شركة تراست جروب للتشطيبات والديكورات )
» وتتوالى نجاحات المكملات الغذائيـــة لمراكـــز الهاشـــمى للا
» البعرف ده ليه جائزة
» ملف صوتي - مرثية هاشم - إلقاء معز عوض
» قلوب لاتعرف النسيان
» التوافق بين العقل والقلب
» فضل صيام يوم عاشوراء ( العاشر من محرم)
» أي العبارات التالية تؤلمك
» رســـــالة إلى عاق الـــوالـــديــن